التداوي بالنباتات الطبية والعطرية

- السكران
يعتبر دواء ناجح لتسكين الالام العصبية ومعالجة حالات الارق - يستعمل فى علاج حالات المغص والتقلصات الداخلية - يستعمل منة سجائر لتسكين مرض الربو والسعال التشجنى - يستعمل الاتروبين الذى يحضر منة فى توسيع حدق العين


2- الشيح البابونج
يستخدم مغلى النورات الزهرية الجافة مشروبا خافض للحرارة ومقويا لالاعصاب - يستخدم كالشاى لاعلاج عسر الهضم - يساعد فى سرعة افراز العرق وادرار البول - مطهر ومضاد للمغص والتشنجات - يستخدم كغسول فى حالى الام الاسنان - مزيل للا لتهاب الجلدى وذلك لمقاومة الفطريات والبكتريا - يساعد فى سرعة التئام الجروح الخارجية



3 - حشيشة الليمون
يستخدم الزيت العطرى لتخفيف الصداع والام المعدة والام الروماتيزم والمفاصل


4- حصالبان
يستخدم فى تقوية الجسم - تنبية وتنشيط الكبد والطحال - يساعد فى سهولة تمرير حصوات الرمل من الكلى الى الخارج - يستخدم مغلى الاوراق فى علاج الاسهال وادار البول وطرد الغازات




5- الخلة
يستخدم مغلى الثمار الخلة كمدر للبول ومهدى لالام المغص الكلوى - يساعد على مرور حصوات الكلى الصغيرة - يساعد فى علاج حالات ازمات القلب والسعال الديكى

6- الريحان
يساعد فى علاج نزلات البرد والنزلات الصدرية - يستخدم كمادة طاردة للغازات - يستخدم فى تخفيف التقلصات المعدية - يستخدم فى تنشيط الدورة الدموية - يستخدم فى تهدئة الجهاز العصبى



7- العرقسوس
يستخدم فى التخفيف من درجة الحرارة - يستخد فى علاج السعال وقرحة المعدة - ملين لالاسهال - منشط للكبد ومدر للصفراء


8- الكركدية
يستخدم كمطهر لالامعاء - يستخدم فى حالات المغص والاسهال وتنشيط الامعاء - يستخدم فى خفض ضغط الدم -يستخدم كدهان ضد الاورام والالتهابات الجلدية



9- المغات
يعطى طاقة حرارية للجسم - ملين ومرطب لجدار المعدة - يعطكى فى دور النقاهة للسيدات بعد الولادة





الحرجل
يعتبر نبات الحرجل من النباتات محدودة الإنتشار فى الأراضى المصرية رغم أهميته القصوى فى سوق الأعشاب الطبية كواحد من أهم الأعشاب فى جميع المتاجر بدون استثناء
ولذلك فالنبات مهدد بالإنقراض نتيجة للجمع الجائر من النباتات التى تنمو طبيعيا فى بعض الصحارى والوديان بمصر خاصة اودية وادى العلاقى فى جنوب شرق أسوان
ولذلك فقد أهتم مشروع استزراع النباتات الطبية بوادى العلاقى بدراسة هذا النبات دراسة مستفيضة من الناحية الإيكولوجية والكميائية ونجحت تجارب إنتاجه بكميات كبيرة فى المزارع التجريبية للمشروع ويجرى حاليا التوسع فى زراعته فى مناطق أخرى من وادى العلاقى

الإستخدامات
يستخدم نبات الحرجل فى الطب الشعبى التقليدى منذ زمن بعيد كملين بديلا عن نبات السنامكى، كما يستخدم فى بعض الأمراض مثل: أمراض الكلى والكبد والحساسية خاصة حساسية الصدر وأمراض القصبة الهةائية وكذلك يستخدم لعلاج أمراض الأعصاب وفى بعض الأوقات يستخدم فى علاج الحصبة والجروح المتقيحة
ويستخدم مغلى الأوراق فى علاج المغص المعوى وحالات البرد والتهابات القناة البولية كما يستخدم لفترات طويلة من 40 -80 يوما لعلاج مرض الزهرى
وقد تمكن علماء المشروع من فصل العديد من المركبات الكيماوية الهامة من أوراق وثمار وجذور هذا النبات الهام
زراعة وإكثار نبات الحرجل
تنمو بذور نبات الحرجل فى مدى واسع من درجات الحرارة، على أن أفضل نمو لها وجد عند درجة 35 كذلك وجد أن تقع البذور مع بعض المنشطات قبل الزراعة يحسن كثيرا من سرعة النمو وكذلك من إنتاج كمية كبيرة من إنتاج كمية كبيرة من الثمار عند الزراعة فى الأراضى الرملية
وقد استخدمت البذور الناتجة من النباتات التى استجلبت من أعالى الوادى وتم زراعتها فى حرم الجامعة بأسوان كمصدر أساسى للبحوث والزراعة والتجارب التى أجريت على هذا النبات واعطت نتائج باهرة



الحرمل
الخييس "stinkweed"

يقول داود في تذكرته :
حرمل : نبت معروف وهو نوعان ، ابيض وهو العربي ، واحمر وهو العامي المعروف ويسمى بالفارسية إسفند . والعامة تدعوه غلقة الديب او حرمل ، وهو نبات يرتفع ثلث ذرع ويفرع كثيرا ، وله ورق كورق الصفصاف ، ومنه مستدير وزهره أبيض يخلف ظروفآ مستديرة مثلثة داخلها بزر أسود كالخردل سريع التفرك ثقيل الراثحة ، يدرك أواثل حزيران وتبقى قوته أربع سنين ، وهو حار في آخر الثانية يابس في الثالثة ، يذهب الباردين وأمراضهما كالصداع والفالج واللقوة والخدر والكزاز وعرق النسا والجنون ونحوه والصرع ووجع الوركين والمغص والإعياء والقولنج واليرقان والسدد والإستسقاء والنسيان ويحسن الألوان ويزيل الترهل والتهيج شربا وطلاء .
إذا غسل الحرمل بالماء العذب ثم سحق وضرب بالماء الحار والشيرج والعسل وشرب نقى المعدة والصدر والرأس وأعالي البدن من البلغم واللزوجات الخبيثة بالقيء تنقية لا يعدله فيها غيره ، وإن طبخ بالعصير أو الشراب وشرب ثلاثين يومآ أبرأ من الصداع العتيق والصرع المزمن وأعاد الحمل بعد منعه ، وعلامة صلاحه القيء آخرا ، وإذا شرب أثني عشر يومآ متوالية قطع عرق النسا ، وإذا تسعط بعصارته أوما طبخ فيه نقى حمرة العين وقطع النوازل ، وإذا غلي في ماء الفجل والزيت وقطر أزال الصمم ودوى الأذن وقوى السمع ويجلو البياض كحلآ والرمد ووجع الأسنان بخورآ ، وإذا خلط مع البزر وعجن بالعسل ولوزم استعماله أذهب ضيق النفس ، فإن أضيف إليه الزجاج المحرق فتت الحصى وأدر الطمث والبول وغزر اللبن ، ومع ماء الرازيانج والزعفران والعسل والشراب ومرارة الدجاج يزيل ضعف الكاثن عن الامتلاء ويحبس البخار شربآ وطلاء ، وإذا طبخ بالخل ونطلت به الأعضاء قواها وسود الشعر وأزال الخدر، أو بالماء والدهن بالغا وتمودي على شربه أزال السل وأمراض الكبد .
وهو يورث الغثيان والصداع ويصلحه الرمان المز والتفاح أو السكنجبين وشربته إلى مثقال وشربه إلى أوقية ، قيل : وبدله القردمانا وقيل : إن شرط ثربه للنساء غير مسحوق ، وأن يدعك بالماء الحار بعد غله وتجفيفه ويصفى ويشرب للقيء وأن المعمول منه للصرع جزء في عثرين جزءا من الشراب أو العصير والمأخوذ كل يوم أوقيتان .
يستخدم الحرمل منذ القدم وله تأريخ طويل من الإستعمالات في الطبّ العربي التقليدي.
يطبخ الحرمل مقدار ربع كيلو في لتر ونصف من الماء , ويطبخ جيدا حتى يبقى لتر ماء تقريبا , يفطر به المصاب بالصرع مدة ثلاثين يوما مقدار ملعقتين كبيرتين في ملعقة , عسل كبيرة , فان الصرع يزول عنة ولو كان مزمنا باذن الله 0
يطبخ المريض مقدار اوقيتين من الحرمل في لتر من الماء , ثم يتناول المصاب ماؤه بمقدار ملعقة في الصباح وثانية في الغداء وثالثه في العشاء لمدة اسبوع , فان صداع الراس المزمن يزول باذن الله تعالى.
ويستخدم مغلي ورق الحرمل على نطاق واسع لعلاج السكري .
معجون الحرمل : يدق الحرمل ويطبخ في الزيت ثم يفطر المصاب بمقدار الجوز مدة سبعة أيام على الريق يشفى من الأمراض التالية :
وجع الركبة والساقين ـ وجع اليدين والرجلين - وجع البواسير - نفخ البطن .
يقول ابن سينا :
حرمل‏:‏ الماهية‏:‏ هو معروف‏.‏
الأفعال والخواص‏:‏ مقطع ملطف‏.‏
آلات المفاصل‏:‏ جيد لوجع المفاصل وتطلى به‏.‏
أعضاء العين‏:‏ قال ديسقوريدوس‏:‏ إنه إن سحق بالعسل والشراب ومرارة القبّج أو الدجاج وماء الرازيانج وافق ضعف البصر‏.‏
أعضاء الغذاء‏:‏ يغثي بقوة‏.‏
أعضاء النفض‏:‏ يدرّ البول والطمث بقوة شرباً وطلاء وينفع أيضاً من القولنج شرباً وطلاءً‏.‏



لصف
الأسماء الأخرى الشائعة : كبر- كبار – قبار-أصف – رصف – نصف – سلب-القطين - ورد الحمار – سوكة الحمار –ورد الجبل – لسار – لصاف – أكبار .
الاسم العلمــــــــــــــــــــى Capparis spinosa L.V. (= C. aegyptia (Lam.) Boiss.)
الاستخدامات الطبية : علاج ألام الآذن الأسنان والكحة وطرد الديدان المعوية ولعلاج السكر-: مدرة للبول وطاردة للديدان المعوية ولعلاج الأمراض الجلدية والالتهابات الجلدية ذات اللون الوردي ومدرة للطمس- مشهية –قابضة – تستخدم كلبخة طبية لعلاج الاضطرابات الناتجة عن اكسل الطحال و مقوى – لعمل مستحضرات التجميل –مدر للبول قابض –علاج النقرس والروماتزم – ملين –منفث –لعلاج الأمراض الصدرية والبواسير –مقوى للأوعية الدموية والبذور للعقم عند النساء و آلام الطمث
المواد الفعالة : جلوكوسينو لات ( جلوكبلرين – جلوكوكليومين – جلوكوكبانجيولين وسنجرين ). فلا فونيدات ( روتين وكويريكيتين –جليوكوبيرانوزيد –رهامنوبيررانوزيد – ستاشيدر ين )وكولين – كباريريوتين كما توجد فى الاوراق كمية تصل إلى 0.02 و0.074% فى الاوراق والثمار على الترتيب مواد مخاطية تتكون من سكرات الجلوكوز و الارابينوز و الزيلوز وجمض الجلوكويورينيك – سيترولات ( بيتا –سيترول و بيتا سيترول – بيتا – جليكوسيد ) أحماض عضوية ( ستريك – طرطريك – واوكساليك ) أحماض دهنية ( لوريك – طرطريك – اوكساليك ) بالاضافة إلى الكومارينات – الصابونينات – التانينات وبكتين و المواد المرة التى أمكن فصلها منالنبات




■ امجنينه ( أم جنينه)
الاسم العلمي :Cleome Arabica L.-Cleome africanum Botsch
الاسماء المتداولة : أم جنينه – زيتية – امجنينه .
الوصف النباتي : يتميز النبات برائحته النفاذة جدا والمعمرة ولون أزهاره الصغيرة الصفراء الزاهية والتي تميزه عن بعد .. وهو نبات قائم سيقانه مغطاة بشعيرات عطرية لزجة ، الأوراق بيضية ذات قمة مدببة تحتوي علي ثلاثة عروق والأوراق السفلية ثلاثية والعلوية بسيطة .. الأزهار صغيرة ذات بتلات صفراء زاهية محمرة الأطراف ، الثمار قرنية مبططة تتدلي لأسفل ، البذور كلوية الشكل لها مظهر صوفي
التزهير والأثمار : جميع فصول السنة لكنه يتنامي أثناء فترة الربيع والصيف
المواد الفعالة : جليكوسيدات – زيوت عطرية – فلافونيدات
المنافع الطبية :
- النبات أثبت كفاءة في علاج مرض السكر
- يستخدم النبات في علاج الأنفلونزا والبرد مع الجعده وعلي وجه الخصوص مشكلة الرشح
- لعلاج أعراض ضربة الشمس من دوار وغثيان وصداع الخ والوقاية منها ومازال كبار السن يضعون ساقا غضا منه فوق آذانهم أثناء الحصاد في فترة الصيف لتجنب ضربات الشمس
- لعلاج لدغات الحشرات بفرك الأوراق الغضة ووضعها ككمادة فوق مكان الإصابة
( للنبات قدرة هائلة علي احتمال العطش ودرجات الحرارة العالية )


نبات الايشليا او "الأخيليا"
واسمها العلمي Achillea ptarmica وهى منسوبة الي "أخيل" البطل اليوناني الشهير وتسمى فى بلاد الشام "أم ألف ورقة".
مما قيل عنها فى الطب القديم انها تحلل الصداع العتيق وتقطع النزلات والرمد واوجاع اللثة والصدر والسعال والربو وضعف الكبد والطحال وتفتت الحصى شربا بالعسل.
في الطب الحديث يستعمل العصير لمعالجة تشققات حلمة الثدي بالتكميد
ويستعمل المرهم لتسكين الام البواسير
المستحلب يعالج الام المعدة والامعاء وحصوة المرارة وضعف الشهية


الزعتر :
يستخدم منقوع الزعتر لتقوية الشعر، ومنع سقوطه. كما يستخدم ـ ظاهرياً ـ في عمل
كمادات لعلاج تشقق حلمة الثدي [يحضر المنقوع بنسبة ملعقة صغيرة من الزعتر لكل فنجان ماء مغلي ] كما يستخدم الزعتر كمادة مطهرة للفم ، ويدخل في صناعة معاجين الأسنان


المريمية :
تستخدم المريمية في عمل غسول الفم، كما. تدخل في تحضير بعض أنواع الصابون والعطوروغيرها من مستحضرات التجميل.. كما تدخل في عمل صبغات الشعر حيث تصبغ الشعر الرمادي ( الشايب ) بلون غامق. كما يتميز هذا العشب بأن له مفعولاً منشطاً لفروة الرأس ومغذٍ للشعر.



الحصالبان :
عُرف عشب الحصالبات منذ قديم الزمن.. فيذكر أن الطلاّب الإغريق كانوا ينثرونه على رؤوسهم لاعتقادهم بأنه مقوٍ للذاكرة ! يدخل عشب الحصالبان في تحضير العديد من مستحضرات التجميل مثل الروائح ، وغشول الشعر، ومضادات القشر.. كما يستعمل على وجه الخصوص في عمل حمامات بخار الوجه ، وحمامات القدمين.



الكافور :
يتميز الكافور في المقام الأول بفاعليته كمادة مطهرة. ولذلك فإن زيت الكافور ظل
يستخدم خلال القرن الثامن عشر كعلاج أساسي لنزلات البرد والتهاب الشعب الهوائية
والسعال الديكي والحميّات عموماً.
وفي مجال التجميل ، تُستغل هذه الخاصية في عمل بعض المستحضرات مثل مستحضرات علاج حروق الشمس، وغسول الفم، وفي عمل بعض أنواع الصابون، ومنظفات البشرة.



الشمر :
هذا العشب غني بالفوائد الصحية والجمالية. فيستخدم منقوع البذور في عمل كمادات
لعلاج تورّم والتهاب الجفون. وتستخدم البذور عن طريق المضغ لتعطير رائحة الفم.. كما يستخدم منقوع الاُوراق كمنظف فعال للبشرة وكغسول للشعر.


اللافندر :
يستخدم منقوع اللافندر كغسول للفم لتطهيره وتعطيره.. كما يدخل في تركيب العديد من
كريمات العناية بالبشرة نظراً لتأثيره المليّن والمعطّر للبشرة.. ولنفس هذا الغرض
يستخدم في عمل الحمامات. وكما هو معروف ، يدخل اللافندر في صناعة الكثير من الروائح.



الورد :
يُذكر أن زراعة الورد عرفت لأول مرة في إيران القديمة.. وكان أول الألوان التي
عُرف بها هو اللون الأحمر.. ثم انتشرت زراعته بعد ذلك على يد الإغريق والرومان.. أما الزيت العطري للورد فقد عرف لأول مرة في القرن السادس عشر. يدخل زيت الورد في العديد من مستحضرات التجميل.. كما يعتبر ماء الورد ، والذي يستخرج من بتلات الزهور، غسولاً ممتازاً للفم ، وعلاجاً لتشققات الجلد. كما يستخدم ماء الورد أو زيت الورد في عمل الحمامات المنعشة والمجمّلة للبشرة.